السعادة في الحياة - An Overview



الاستماع لحديثهم وشكواهم دون تركيز أو سؤال عن التفاصيل.

هل رأيتم ضابطًا يجلس على المقهى، أو يوجد في أماكنَ عامة خارج أوقات عمله الرسمي وهو يلبَسُ بزته العسكرية كاملة؟

يبحث الناس خلال حياتهم في كل مكان عن السعادة والفرح فتختلف طرق وآليات البحث فبعضهم يصل إليها بسرعة، وبعضهم يستغرق وقتًا طويلًا ليصل إليها، وهناك من يعجز عن الشعور بها، ولحسن الحظ تمكن خبراء علم النفس من وضع بعض الطرق التي من شأنها أن تساعد الجميع في عيش حياة سعيدة وهانئة.

المخاوف تُكبّل المرء وتجعله عاجزاً عن القيام بأي خطوة فيمر العمر وهو في دوامة الخوف، ولا يحصد من هذا غير الألم والكآبة وتضيع السعادة منه دون عودة.

ما هي مفاتيح السعادة؟.... للسعادة مفاتيح عديدة، وكل منها يفتح أمامك العديد من الأبواب التي تساعدك على الانطلاق في حياتك بشكل إيجابي وفعال، مما يسهل وصولك إلى الحياة المثالية التي تبحث عنها.

النظام الغذائي سرٌ آخر من أسرار السعادة، إذ تفاصيل إضافية يُعدُّ من المؤثرات الأساسية على المزاج وارتفاع مستوى السعادة والصحة النفسية للإنسان حيث يقلل من أعراض الإرهاق والاكتئاب.

بالإضافة إلى الاحتفاظ بدفتر أكتب فيه "صباح كل يوم" ثلاث نِعم؛ وكتابة الأثر الإيجابي لوجودها في حياتي، وهذه الطريقة تساعد على اكتشاف عدد النعم اللامتناهي، والتركيز على إيجابيات معنى الحياة.

مراجعة التغيرات باستمرار للتأكد من أنَّ الأشياء التي تمتلكها تلبي احتياجاتك، وفي حال وجود زوائد تخلَّص منها لتحقيق مزيد من البساطة.

... ظلمني وطلقني من دون رحمة وتركني وحيدة مع ابنه أعاني كثير من المواقف المؤلمة التي غيرت مجرى حياتي أسئلة ذات صلة

وفي الواقع يعيش الناس السعداء لفترة أطول من الناس غير السعداء!

ليس عليك أن تربح اليانصيب أو تجد الحب الحقيقي أو تنجب الأطفال أو تلعب ألعاب الفيديو لكي تصل إلى السعادة؛ يكفي أن تقابل العالم بنظرة إيجابية وتتواصل معهم وتشعر بالامتنان لكل أمر جيد يحصل معك.

الأطعمة التي تحتوي على البروتين كاللحوم، الدجاج، والكبدة.

وتقول صموئيل: "عندما اجتاح الوباء الحالي العالم، اعترى الكثير منا الخوف والقلق والصدمة.

لا شكَّ أنَّ عقلية الإنسان وطريقة تفكيره لها دورٌ كبير في حياته وقد تكون السبب الرئيسي في تعاسته وسلبيته، أو سعادته وإيجابياته؛ لذا فإنَّ طريقة التفكير واستقراء المواقف هي الفاصل في إعطاء القرار لنكون سعداء أم العكس!

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *